المنتخب التونسي يتجه الي قطر من اجل كتابة تاريخ جديد رغم نكاسته الأخيرة في المونديال 2018 الذي خرج منه بفوز وحيد ضد بنما والثاني بتاريخ مشركاته في كاس العالم بعد فوزه أول سنة 78 وهو الفوز للقري السمرا
رغم اراء التواصل الإجتماعي حول قائمة جلال القادري والشكوك في بلوغ دور ال16 للمرة لأولي بالنسبة لمنتخب الوطني لكن دائما مايكون هناك تشجيع متواصل وامال كبيرة في بلوغ 16 أولا بحضور جماهيري كبيرة مثل البطولة العربية عودة اللاعب يوسف المساكني الذي غاب سنة 2018
بالنسبة لمجموعة تونس المباراة الأولي هيا مفتاح الترشح مع المنتخب الدنمركي الخسارة تعني الخروج علي الأقل التعادل مع حتمية الفوز علي أستراليا أم المنتخب الأخير الفرنسي بطل اخر نسخة مرشح للفوز علي تونس ألا إن كان الحظ مع تونس وبعض التفاصيل الصغيرة التي تغير من نتيجة المباراة ....